بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ
الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتَةَ
كِيْفِكُمْ يَا أَعْضَاءُ حْكآيًهَ بْنٌآت
نَبًـدَا الْيَوْمَ بِـ
"حَمَلَةَ تَنْشِيْطِ الْمُنْتَدَىّ الَاسَلامِيّ"
يَقُوْلُ الْلَّهُ تَعَالَىْ :
(وَقُلِ اعْمَلُوْا فَسَيَرَىْ الْلَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُوْلُهُ وَالْمُؤْمِنُوْنَ )
طَّبَّعْنَا تَعْرِفُوْنَ انّ الْقَسَمِ الَاسَلامِيّ مَهْجُوُر
وَعَدَدَ الْزُوَارْ الْقَسَمِ 20 الَىَّ 30
وَبَعْضُ الْاعْضَاءْ مَا يُقْصِرُوْنَ كُلِّ مَا دَخَلَ يَحُطُّ مَوْضُوْعٌ اوْ مَوْضُوْعَيْنِ
وَنَبِيُّ نُّسَوِّيَ حَمَلَهُ لِـ تَنْشِيْطِ الْمُنْتَدَىّ الّاسِـلَامِيّ
وَنُشَوَّفُ بَعْدَ الْحَمْلِهِ كَمْ عَدَدُ الْزُوَارْ
كُلِّ عُضْوٍ يَدْخُلُ الْمُنْتَدَىّ يَحُطُّ مَوْضُوْعٌ اوْ مَوْضُوْعَيْنِ
فَفِيْ هَذَا الْقِسْمِ يُثَابُ الْقَارِيُّ وَالْكَاتِبُ وَالْنَّاقِلَ وَصَاحِبُ الْمُنْتَدَىّ
وَأَقُوْلُ لِكُلِّ مَنْ يَكْتُبُ بِالْمُنْتَدَىّ الَاسُلامَىْ
أَبْشِرْ يَا مَنْ تَكْتُبُ بِالْقَسَمِ الَاسَلامِيّ
هَلْ تَسْتَشْعِرُ الْأَجْرِ وَأَنْتَ تَكْتُبُ مَوْضُوْعُ أَوْ تَرَدّ عَلَىَ مَوْضُوْعِ؟
حريّا بِكَ أَسْتِشْعَارٍ الْأَجْرُ وَالْثَّوَابَ وَالْكَثِيْرُ الَّذِيْ لَا يُعَدُّ وَلَا يُحْصَى
كُلِّ مَنْ يَقْرَأُ كَلِمَاتِكَ لَكِ أَجْرُ
كُلِّ مَنْ يُشَاهِدْ بِمَوْضُوْعِكَ لَكِ أَجْرُ
كُلِّ مَنْ يَسْتَفِيْدُ لَكِ أَجْرُ
كُلِّ مَنْ يُطَبِّقُ مَا كَتَبْتُ لَكِ أَجْرُ
قَالَ عَلَيْهِ الْصَّلاةُ وَالْسَّلامُ :
(مَنْ دَلَّ عَلَىَ خَيْرٍ فَلَهُ مِثْلُ أَجْرِ فَاعِلِهِ) أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ
كُلِّ مَا عَلَيْكَ فِعْلُهُ إِخْلَاصُ الْنَّيُّهَ لِلَّهِ وَاسْتِشْعَارِ هَذَا الْاجْرُ
وَيَكْفِيْكَ أَنَّهَا مُهِمَّةٌ الْانْبِيَاءِ عَلَيْهِمُ الْسَّلامُ
(( قُلْ هَذِهِ سَبِيْلِيْ أَدْعُوَ إِلَىَ الْلَّهِ عَلَىَ بَصِيْرَةٍ ))
وطبعا راح يكون جوائز
الي راح يتفاعل وهي
300 نقطه
يالله ابي اشوف التفاع