جمعتنا يوم الجمعه

--------------------------------------------------------------------------------

~ ● جَمِعْـــتَنْآآ يِـوْمِ ـآآلجِمَعُـــهٍـ ●~

.. بسم اللهـ الرحمن الرحيم ..

اخواني .. اخواتي

ان ليوم الجمعة رونق خـآص و لجمـــــآإل روحيـآإ ..

اردت ان آجعـــل هذه الصفحة المتواضعه مكان نتلقى به كل جمعة وكل من يدخلها يكتب مـآيشاء ..

هنا ملتــــقآنـآإ كل جمعــهـ ..

سواء مباركة او دعوة او نصيحة او سؤال عن الحال ؟

او فضــــائل يوم الجمعة
او رسائل او ابيات عن الجمعة ، اواكله روتنية تاكلها كل جمعه ، نبذه عن يومك ،كركتير ، بطاقات دعويه ، اذكار ،كل مايروق لك عن يوم الجمعــــه

بشرط يتم هذا الشيء في يوم الجمعه

آولا نقــرآء آو نستمع سويـآ لسورة آلكهـــف ثم آكتب عن هذا اليوم الفضيل ../

وشكككريــآإ ..

نلتقي يوم الجمعه على بركة الله

:<>:

ططرح رآآئع..وإأبدآآع لآ يوصصف..

سسلمت يمنآآكك من ـآألششر..

ويعطييكك ـآألف عـآأفيهه..

ودي لكك..

مافي ردود غير يوم الجمعه جمعتنا يوم الجمعه 3220267318

ينعأآأآد واحناآ بيخير انـ شاء الله
مع ان اليوم ربوع ليلة خميسس ب مشي حالك هع
جزأآك الله خير

ممنوعه الردود غير يوم الجمعه

ما بعيد

دعـآأء يووم أ‘لججمعهه""

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ

الحَمْدُ للّهِ ِ الأَوَّلِ قَبْلَ الإنْشاءِ وَالاِحْيأِ وَالاخِرِ بَعْدَ فَنأِ الاَشْيأِ، العَلِيمِ الَّذِي لايَنْسى مَنْ ذَكَرَهُ وَلا يَنْقُصُ مَنْ شَكَرَهُ وَلايَخِيبُ مَنْ دَعاهُ وَلايَقْطَعُ رَجأَ مَنْ رَجاهُ. اللّهُمَّ إِنِّي اُشْهِدُكَ وَكَفى بِكَ شَهِيداً، وَاُشْهِدُ جَمِيعَ مَلائِكَتِكَ وَسُكَّانَ سَماواتِكَ وَحَمَلَةَ عَرْشِكَ، وَمَنْ بَعَثْتَ مِنْ أَنْبِيائِكَ وَرُسُلِكَ، وَأَنْشَأتَ مِنْ أَصْنافِ خَلْقِكَ، أَنِّي أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللّهُ لا إِلهَ إِلا أَنْتَ وَحْدَكَ لا شَرِيكَ لَكَ وَلا عَدِيلَ وَلا خُلْفَ لِقَوْلِكَ وَلا تَبْدِيلَ، وَأَنَّ مُحَمَّدا صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِ وَاَّلِهِ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ أَدّى ما حَمَّلْتَهُ إِلى العِبادِ وَجاهَدَ فِي اللّهِ عَزَّ وَجلَّ حَقَّ الجِهادِ، وَأَنَّهُ بَشَّرَ بِما هُوَ حَقٌ مِنَ الثَّوابِ، وَأَنْذَرَ بِما هُوَ صِدْقٌ مِنَ العِقابِ. اللّهُمَّ ثَبِّتْنِي عَلى دِينِكَ ما أَحْيَيْتَنِي، وَلا تُزِغْ قَلْبِي بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنِي، وَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهّابُ. صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلى اَّل مُحَمَّدٍ، وَاجْعَلْنِي مِنْ أَتْباعِهِ وَشِيعَتِهِ، وَاحْشُرْنِي فِي زُمْرَتِهِ، وَوَفِّقْنِي لأَداءِ فَرْضِ الجُمُعاتِ وَما أَوْجَبْتَ عَلَيَّ فِيها مِنْ الطّاعاتِ وَقَسَمْتَ لأهْلِها مِنَ العَطاءِ فِي يَوْمِ الجَزاءِ. إِنَّكَ أَنْت‌َ العَزِيزُ الحَكِيمُ.